المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١٣

الأهداف والغايات التافهة في المنتديات العربية !

صورة
السلام عليكم ...  إذا كنت من رواد وزوار المنتديات العربية فبالتأكيد ستكون قد صادفت في إحدى جولاتك العنكبوتية عبارات تحس فيها بأنك وسط مجموعة من المستغلين والذين ليس لهم هم سوى زيادة عدد الأعضاء وزيادة عدد المشاركات والمواضيع، وبدون شك هذه من الأهداف التي ينشدها أي منتدى وأي موقع حواري .. لكن الطريقة التي ينتهجها هؤلاء للوصول إلى مبتغاهم هي التي تثير حفيظتي، فغالبا ما تجد نفسك في مواجهة عبارة مثل:  وهذا بعد أن تكون قد قطعت شوطا كبيرا في تحرير وتنسيق موضوع مهم لك وتريد ان تقوم بإدراجه فتصاب بخيبة امل !! أو تقوم بصدك عبارة مثل : فتجد نفسك تضيع وقتك في البحث عن مواضيع لتشارك فيها بعبارة شكر أو تقدير أو نقد (المهم أن ترفع رصيدك من المشاركات) !! أو تجد نفسك محاطا بهذه العبارة الثقيلة :  وهي العبارة التي تصادف أغلبنا عند بحثه على موضوع مهم بالنسبة له، أو برنامج أو حتى شرح قضية ما مهمة بالنسبة لك، فتضطر للتسجيل رغما عن أنفك حتى تشاهد بقية الموضوع .. وإن كان حظك عاثرا، فستجد نفسك قد ضيعت وقتك في التسجل وتفعيل الإشتراك لتجد ذلك الموضوع ليس ما كنت تبحث عنه، ولكنه

طريقتي في إعداد فيدورا 18 للعمل

صورة
السلام عليكم .. بعد تردد كبير وصراع داخلي كثيف واجهته في إقناع نفسي بحذف فيورا 16 وتنصيب النسخة الجديدة منها وهي الإصدار رقم 18 من هذه التوزيعة الجميلة،  خصوصا بعد تجربتي السيئة مع الأداة الجدية التي اعتمدها المطورون لتقسيم القرص الصلب، والتي أعتبرها تحتاج للكثير من التطوير والمرونة ! اخترت لنفسي قرص DVD 32 Bit لأني في العادة أحب العديد من الإختيارات من اسطح المكتب ( Gnome , KDE , LXDE , XFCE ...) اخترت واجهة Gnome كواجهة افتراضية للعمل، ولسوء الحظ لم تسمح فيدورا هذه المرة بتنصيب أكثر من سطح مكتب واحد ! أول دخول لي على فيدورا 18، فتحت متصفحي المفضل FireFox وقمت بإعداده للعمل بإضافتي للأدوات التي قمت بجمعها في هذه القائمة المفضلة . بعد الإنتهاء من إعداد المتصفح، جاء الدور على الإضافات الخاصة بسطح المكتب وما أحتاج إليه بشكل يومي وتخصيصه بشكل يتوافق ورغباتي .. المهم، قمت بفتح terminal وكتبت أول أمر لي وهو: #yum install yum-plugin-fast estmirror هذه الأداة تسمح لمدير الحزم yum باختيار أقرب سرفر إلى بلدك الذي تتواجد فيه حتى يعل بشكل أسرع في تحمل الحزم. الأمر الثان